للأشخاص الذين لديهم وزن مستقر تقريبًا ولكن يعانون من تراكمات دهنية موضعية في مناطق مثل البطن، الجوانب، الفخذين أو الذراعين ولم تُحل بالحمية أو الرياضة.

لا، تُستخدم عملية شفط الدهون بشكل أساسي لتشكيل الجسم وإزالة الدهون المقاومة، وليست طريقة لإنقاص الوزن الكلي.

عادة تحتاج من أسبوع إلى أسبوعين للراحة الخفيفة، ومعظم الأشخاص يمكنهم العودة إلى نشاطاتهم اليومية بعد حوالي شهر.

أثناء العملية لا يشعر المريض بالألم بسبب التخدير الموضعي أو الكلي. بعد العملية قد تظهر بعض الآلام والكدمات الخفيفة والتي يمكن التحكم بها بالأدوية.

تظهر التغييرات مباشرة بعد العملية، لكن النتيجة النهائية غالبًا بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر مع انخفاض التورم.

الخلايا الدهنية التي تم إزالتها لا تتكون مجددًا، ولكن في حالة زيادة الوزن يمكن أن تتراكم الدهون في مناطق أخرى من الجسم.

البطن، الجوانب، الفخذين، الأرداف، الذراعين، الظهر، الذقن وحتى الركبتين من المناطق الشائعة.

إذا أُجريت على يد طبيب متخصص وفي بيئة طبية معيارية، تعتبر آمنة. ومع ذلك، مثل أي عملية جراحية، قد تحدث بعض المضاعفات البسيطة مثل التورم، الكدمات أو الالتهاب الخفيف.

تختلف التكلفة حسب منطقة العملية، كمية الدهون، التقنية المستخدمة وأجر الطبيب. للحصول على تقدير دقيق، يجب حضور جلسة استشارة.